وزارة الداخلية السعودية vs تويتر | كشف لمخططتهم ،كيفية التخفي عنهم

HOME
بعد أن فضح تويتر وزارة الداخلية بالسعودية بالكامل قامت تلك الوزارة بعدد من الخطط للإيقاع بأفكار المغردين لصعوبة الايقاع بهم في السجون ،فكان من خططها إنشاء حسابات وهمية وآخرى فعالة ،ولكن كيف يتم اكتشاف الوهمية والفعالة ..
الطريقة كالآتي :
الحسابات الوهمية تستطيع كشفها عبر :
نسخ هذه العبارة والبحث عنها ( لي صديق يحلف ان اخوه بسجن الحاير ولم يترك شخص الا وكفره واولهم والده )
وأيضاً هناك طريقة أخرى هي مراقبة الهاشتاقات النشطة كـ
#الراتب_مايكفي_الحاجة
#اعتقال
#مليونية_هيلة_القصير
واي تغريدة تحاول تشوية السجناء أو تحاول أسكات الشعب قم بنسخها ووضعه في خانة البحث كالسابقة


وأما الحسابات الفعاله فهي محددة :
مهجد
صحيفة رؤيا السلفية
الهامور الكحلي
زايد بن فايد
عبدالعزيز الريس
الشاعر بن شوية
حمد العتيق
سالم الطويل

والكثير تستطيع اكتشافة عند الدخول على أحد حساباتهم والدخول على قائمة من يتابعهم


وسبب هذه الحسابات ماحولة أسكات غضب الشعب ،ولكن لا حياة لمن تنادي ..
فالشيوخ الجهاديين امتدحوا تويتر كـ العلوان

ولكن ولله الحمد عندما قامت الداخلية بإنشاء الحسابات الفعالة كان في وجههم أكثر منهم
مجتهد
السياسي المتقاعد
المناصرون
الحر
فجر
العلامة الأثري -ساخر-
والكثير


أمان تويتر :
بعد المعارك التي دارت رحاها بين وزارة الداخلية واتباعها والقاعدة واتباعها أصبح واجباً علينا نحن أن نأخذ حذنا ..

واليك هذه التغريدات التي نشرها حساب المناصرون :

١| يسأل الكثير من الأهالي: هل تستطيع الداخلية الوصول ومعرفة لشخصية المغرد؟ أكد خبراء التقنية مرارًا على أن تويتر مشفر تشفير عالي ولا يستطيع

٢| ولا يستطيع أحد بإذن الله أن يتوصل إلى شخصية المغرد إذا تجنب ثلاث أمور: - أن لا يغرد بما يدل على شخصيته أو أقاربه. - أن لايستخدم تطبيق غير

٣| - أن لا يستخدم تطبيق غير مشفر. - أن لا يضغط على أي رابط سواء كانت صورة أو مقطع من أي شخص كان وخاصة في المنشن والمراسلات الخاصة وإذا أراد

٤| وإذا أراد ضغط الرابط عليه أن ينسخه ثم يضعه في متصفح توَر ||متوفر في الكمبيوتر والجوال الجالكسي والآيفون|| مع استخدام تشفير VPN

٥| أما من كان لا يحسن استخدام تقنيات التشفير ولا يستطيع التعلم فعليه أن يفتح حساب آخر مخصص للتصفح فقط ولا يغرد منه ولا يستخدم المراسلات


لست من كشف حسابات الوزارة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق